تأهل الراية والريان ووكالة الأنباء ببطولة الصحافة الرمضانية

الدوحة : رؤيةسبورت– فجر فريق جريدة الراية أكبر مفآجات البطولة اليوم عندما اقصى فرق جريدة الوطن حامل اللقب 3 مرات بعد ان فاز فريق الراية بنتيجة 6/2 في لقاء ناري خالف كل التوقعات خاصة انها كانت المباراة الأخيرة للفريقين ضمن منافسات بطولة الصحافة الرمضانية العاشرة ، ودخلها فريق الراية برصيد خالي من النقاط فيما كان الوطن يلعب على فرصتي الفوز او التعادل او الخسارة بفارق اقل من هدفين وهو مالم يتحقق.
وفي المواجهة الثانية اليوم في الجولة الثالثة ضمن المجموعة الأولى اكتفى فريق قناة الريان بالتعادل السلبي مع فريق وكالة الانباء القطرية وهو ما اهدى الصدارة لقناة الريان برصيد 7 نقاط والوكالة في المركز الثاني برصيد 4 نقاط والراية في المركز الثالث وتأهلا معا على حساب جريدة الوطن الذي جمع 3 نقاط لكن فارق الأهداف كان لصالح الراية.
وقد سجل اهداف الرايةمصطفى حسام ومجدي السيد هدفين وعماد الدين مصطفى وحازم حسن واحمد جمال، فيما سجل هدفي الوطن احمد عوني وحازم سليم.
وتقام غدا مباراتين على صالة نادي الوكرة الرياضي الذي قدم كامل المساعدة والمساندة لاقامة المباريات في ضيافة النادي تقدير لرجال الصحافة والاعلام بعد اعتذار النادي الأهلي عن استضافة المباريات على صالته يومي الجمعة والسبت بسبب ارتباطات مسبقة على صالة النادي العربي وذلك في ختام دوري المجموعات للمجموعة الثانية حيث يلتقي أولا فريق جريدة الشرق مع فريق بي ان سبورت عند الساعة 3 عصرا فيما يلتقي في ختام المنافسات فريق قناة الكاس مع فريق جريدة العرب.
ويتصدر المجموعة الثانية فريق جريدة الشرق برصيد 6 نقاط من فوزين حققهم على الكاس وجريدة العرب ، فيما يحتل الكاس المركز الثاني وبرصيد مماثل مع فريق بي ان سبورت (3) نقاط من فوز وخسارة. ويحتل فريق العرب المركز الرابع برصيد خالي من النقاط لكن بي ان والكاس والعرب يمتلكان كامل الحظوظ للتاهيل بعد ان ضمن فريق جريدة الشرق التاهل من المجموعة وتبقت له نقطة واحدة ليضمن صدارة المجموعة الثانية.
وتقام هذه البطولة منذ انطلاقتها تحت مظلة الاتحاد القطري لكرة القدم ولجنة الاعلام الرياضي باللجنة الأولمبية وبدعم ورعاية سنوية للجنة المشاريع والارث و بنك قطر الدولي الإسلامي و بنك QNB والخطوط القطرية ومصنع الكواري للقوارب ومجموعة حيدر القابضة ومجموعة أنصار جالري والجزيرة للعطور ومطابع البنفسجي للطباعة والتصميم.